جربي تقنيات التأمل أو التنفس العميق لتخفيف التوتر والقلق. قومي بأنشطة تجلب لكِ السعادة والراحة، مثل القراءة أو الاستماع إلى الموسيقى.
إن أجبتِ بـنعم على السؤالين أعلاه، فالأرجح أنكِ تبحثين عن نصائح وتدابير تُساعدكِ في العناية بقطتكِ والحفاظ على سلامتها.
لتحقيق أقصى استفادة من وقتك أثناء السفر، من الجيد أن تكون مرنًا وتبحث عن الفرص لممارسة النشاط البدني في أي مكان. سواء كان ذلك من خلال ممارسة التمارين في الفندق، المشي لاستكشاف المدينة، أو الانضمام إلى دروس اللياقة البدنية المحلية، ستجد دائمًا طرقًا للحفاظ على صحتك ولياقتك البدنية.
ثانيًا، عند الوصول إلى وجهتك، حاول البقاء نشطًا خلال النهار وقضاء بعض الوقت في الهواء الطلق. يساعد التعرض لأشعة الشمس الطبيعية الجسم على ضبط الساعة البيولوجية الداخلية.
اشرب كميات كبيرة من الماء بين الإفطار والسحور لتجنب الجفاف. تجنب الكافيين والمشروبات السكرية التي قد تزيد من فقدان السوائل.
يوصى بمراجعة الطبيب قبل العزم على السفر لفترة طويلة؛ لمعرفة الإجراءات الصحية المطلوب الانتباه لها قبل السفر، وللتأكّد من أهمّ النصائح الواجب اتباعها خلال السفر لتجنّب التقاط العدوى والأمراض.
وإذا كنتِ تسافرين إلى منطقة حارة، احرصي على ارتداء الملابس الخفيفة والحماية من أشعة الشمس باستخدام واقي الشمس والقبعات.
الحفاظ على التغذية والصحة أثناء السفر في رمضان يتطلب تخطيطًا وجهدًا واعيًا، لكن بالتأكيد يمكن تحقيقه بنجاح. باستخدام التكنولوجيا والمعلومات المتاحة، يمكن للمسافرين المسلمين إدارة تغذيتهم وصحتهم بشكل فعال، مما يضمن صيامًا صحيًا وروحانية عالية خلال هذا الشهر المبارك.
من يتجول في الكعبة المشرفة - الطواف سبع مرات - إلى الركض بين الصفا والمروة، وقضاء ليلة تحت سماء مفتوحة في مزدلفة، يجب أن تكون لائقًا بدنيًا من أجل - أداء مناسك الحج بالطريقة الصالحة.
التأمل اليومي يمكن أن يساعد في تهدئة الذهن وتخفيف القلق. يمكنك تخصيص بضع دقائق كل يوم للجلوس في مكان هادئ، إغلاق عينيك، والتركيز على تنفسك. هذا التمرين البسيط يمكن أن يكون له تأثير كبير على حالتك النفسية.
كما أن الحصول على قسط كافٍ من النوم أساسي للتعافي والحفاظ على الصحة العامة.
من الفوائد التي تتضح فيها علاقة الصحة العقلية والسفر، أن السفر يساعد على الاستجمام، والاسترخاء، والتخلص من الضغوطات والمشكلات المتراكمة، سواء في العمل أو الحياة الأسرية، فالسفر يمثل الهروب من المشكلات والتركيز على السعادة، وهذا يقلل من إفراز هرمونات التوتر، ويرفع من تعرّف على المزيد هرمونات السعادة.
إن أداء مناسك الحج يحتاج إلى مجهود بدني كبير. إن الجمع بين الحرارة الحارقة والطقس الجاف وحشد الآلاف من الحجاج الذين يسيرون في نفس الوقت، غالبًا في مساحات محدودة، يمكن أن يكون مرهقًا للغاية لجسمك. ووفقا للخبراء، فإن أولئك الذين يشاركون في الأنشطة البدنية أو يمارسون الرياضة يوميا سيكونون مجهزين بشكل أفضل للتعامل مع تحديات الحج السنوي. من ناحية أخرى، بالنسبة لأولئك الذين يعانون من نمط حياة كسول وغير صحي، يوصى بشدة بالحفاظ على لياقتهم قبل الصعود إلى الحج.
معرفة كيفية التعامل مع الحالات الطارئة يمكن أن يكون مفتاحاً للحفاظ على سلامتك وصحتك أثناء السفر.